لي الشرف أن اعلن للجميع عن بعض من الخدمات التي اتقدم بها فى علاج الكثير من الأمراض الروحانية
والمستعصية وكذلك الامراض التي لا ترى بالمجاهر ولا تكشفها الاجهزة الطبية وتعجز الى العديد من الاطباء
ويقفون امامها حيارى وهذه الامراض لا تندرج تحت أى تشخيص طبي على
لهذا اقدرح عليكم هذا الطلسم العجيب المجرب و المخدوم بالاحرف النورانية والرموز السريانية
والخاتم السليماني لجلب الحظ وفك النحس وهو عمل قوي جدا ومضمون
الى اقوى الخدمات الروحانية في تيسير الامور وتيسير موضوع الزواج وارجاع المطلقة وفك الربط
وعلاج السحر وازالة التابعة وقرين العيناشهر شيخ روحاني للطلاسم الروحانية التي تتحكم في
الى تسخير الجن واستحضارهم لجلب الحظ وجلب الحبيبة مجربة وعلاج المس وصرع الجنفك الرصد
المطلسم وجلب الحظ و جلب الزبون لارباب التجارة والصناعة وترويج السلع وهو قبول مجرب
بين لي الشرف أن اعلن للجميع عن بعض من الخدمات التي اتقدم بها فى علاج الكثير من الأمراض الروحانية
والمستعصية وكذلك الامراض التي لا ترى بالمجاهر ولا تكشفها الاجهزة الطبية وتعجز العديد من الاطباء ويقفون
امامها حيارى وهذه الامراض لا تندرج تحت أى تشخيص طبي على
وقوي جدا لهذا اقدم
لأن مس الجن يزول بفضل الله أمام الرقية بالقرآن، أما مريض الوهم ، فهو في دوامة لا تنتهي .. فإذا تملك الوهم بإنسان بأن به مسـاً من الجن أو أنه مسحور ، يتشوش فكره وتضطرب حياته ، وتختل وظائف الغدد ، وتظهر عليه بعض علامات المس أو السحر ، وربما يحدث له تشنجات أو إغماء ويسمى في علم النفس الحديث ( الإيحاء الذاتي ) أ.هـ.
يقول ابن القيم: اعلم أن الخطرات والوساوس تؤدي متعلقها إلى الفكر
فيأخذها الفكر فيؤديها إلى التذكر ، فيأخذها الذكر فيؤديها إلى الإرادة فتأخذها الإرادة فتؤديها
إلى الجوارح والعمل فتستحكم فتصير عادة ، فردها من مبادئها أسهل من قطعها بعد قوتها وتمامها … فإذا دفعت الخاطر الوارد عليك اندفع عنك ما بعده ، وإن قبلته صار فكرا جوالا فاستخدم الإرادة فتساعدت ه
ي والفكر على استخدام الجوارح فإن تع
ذر استخدامها رجعا إلى القلب بالتمني والشهوة وتوجهه إلى جهة المراد . ومن المعلوم أن إصلاح الخواطر أسهل من إصلاح الأفكار ، وإصلاح الأفكار أسهل من إصلاح ا
لإرادات ، وإصلاح الإرادات أسهل من تدارك فساد العمل ، وتداركه أسهل من قطع العوائد
